فوز أستراليا المثير على باكستان بفضل كومينز

قاد بات كCummins كابتن أستراليا فريقه إلى الفوز بـ (2icket-2) بفارق هذفين على باكستان، وذلك من خلال السعي وراء هدفها خلال المباراة الدولية الوحيدة (ODI) في ملبورن.
سجل Cummins 32 هدفاً حاسماً وأخد (2 Wicket-2) هذفين، بينما سعت أستراليا ورأ الهدف البالغ (204)، بالرغم من المقاومة المتأخرة من طرف باكستان، وتصدرت في (mondayـ الإثنين) السلسلة المؤلفة من ثلاث مباريات بنتيجة 1-0.
قصص موصى بها
قائمة من 3 عناصر"إنهم يخنقوننا": فلسطين تحلم بكأس العالم FIFA بالرغم من حرب إسرائيل.
نجوم باهتة، ملاعب تدور: كيف صدمت نيوزيلندا الهند
غاري كيرستن يستقيل من منصبه كمدرب كريكيت الكرة البيضاء الباكستاني، وسط صراع على السلطة
تم إخراج الفريق الباكستاني من الملعب بعد تسجيله (203) هدف في 46.4 (Overs). بعد أن طلب منهم اللعب أولاً، وذلك بسبب فشل لاعبي الضرب الخاص بهم في مواجهة الهجوم الأسترالي الحاد في الملعب الأسترالي المرتفع في ملعب ملبورن للكريكيت.
أستراليا، التي فازت بكأس العالم (ODI) في الهند 2023، كانت متجهة نحو تحقيق الهدف مع كل من (Steve Smith) و(Josh Inglis) اللذان كانا مستعدين للعب في النقطة 113-2 في أكثر من 16.2 (Over).
ومع ذلك، شكل اللاعبون الزائرون تهديداً موجزاً لأبطال العالم عندما تعاون لاعبي الـ(Fast bowler) الخاص بهم لأخذ 5 (Wicket-5) مقابل 45 رمية، وبالتالي فتحوا المباراة.
Cummins كان هادئاً بالرغم من سقوط الـ(Wicket)، وضرب أربع حدود لإكمال المطاردة مع زميله لاعب الـ(Fast bowler) ميتشل ستارك.
الكابتن، الذي يلعب أول (ODI) له منذ نهائي كأس العالم، عزز سجله في قيادة أستراليا للفوز من مواقع الخطر، بعد أن سجل الرميات الفائزة خلال اختبار الرماد في (Edgbaston) العام الماضي وتعلق مرتين بالثبات مع المضرب في كأس العالم.
وقال Cummins لاحقاً: "الليلة أنجزنا المهمة، وأنا دائماً أفضل الجلوس في غرفة تبديل الملابس، ولكن هذه كانت مباراة رائعة".
"لقد أصبحت المباراة أصعب مما كنا نود في النهاية".
كان الملعب ممتلئاً بالربع فقط بجمهور بلغ (25,800) متفرج، ولكن (Rauf) جعل المشجعين الباكستانيين يقفزون في المدرجات بسحر حارق تضمن إخراج كل من (Marnus Labuschagne) (16) و(Glenn Maxwell) (0) في رميات متتالية.
تم اختيار قائد الـ(Pace Spearhead Starc) كرجل المباراة بعد أن أخد 3 (Wicket-3)، بما في ذلك اللاعبان اللذان بدأ بهما فريق باكستان.
في أول (ODI) لباكستان منذ غيابه عن الدور نصف النهائي لكأس العالم، عاد أفضل لاعب في الفريق، (Babar Azam)، إلى التشكيلة بعد أن تم إسقاطه بشكل مذهل في الاختبارين الثاني والثالث ضد إنجلترا.
سجل الكابتن السابق 37 نقطة من 44 كرة قبل أن يرميه لاعب الـ(Leg-spinner Adam Zampa) بدفعة سيئة التقدير في رمية مستقيمة.
(Saim Ayub) لعب أول (ODI) له بينما قاد (Mohammad Rizwan) فريق باكستان، مكرراً شراكته الافتتاحية في الاختبارات مع (Abdullah Shafique)، على الرغم من سجل الثنائي الرهيب في اللعب معاً.
تم إخراج كلاهما برخص من قبل (Starc)؛ (Ayub) مقابل نقطة واحدة بعد أن قطع طريقه إلى الـ(Stump) و(Shafique) تم التقاطه من الخلف مقابل 12 نقطة.
سجل (Rizwan) 44 نقطة لباكستان، وسجل لاعب الـ(ODI) لأول مرة (Irfan Khan) 22 نقطة في المركز السابع قبل أن يتم إخراجه.
ولكن الأمر استغرق وقتاً أطول من اللازم من نصيب (Naseem Shah) (40) و(Afridi) (24) لدفع باكستان لتتجاوز الـ(200) نقطة.